majalat khawatir naeima .blogspot. com

في يوم ميلاد حبك....!! كتبت عن الاحلام... رصفت الطريق إليك غمام... يا طفلة دون حد.... يالغز اللحن...في فهم المقام اسمحيلي برمشة... في اتجاهك... تحمل الشوق...الخجول... دون تمتمات الكلام... قد فاض بي كل خاطر... تارة احس اني بخيل.. رغم اني احرقت همسي وكتبت فيك الدواوين.. وهاجس الوجد...هام... اعشق الصمت...!! كلما لاح طيفك.. استنشق الهواء...عطرا... كلما خطرتي... لست أدري...اذاك حلم... ام تراه لوعة...وانسجام...   ذاك بعض خيالي... فكيف بي... لو قابلتك...صافحتك... عانقتك...وسط ذاك الزحام... حينها....امنحيني دقيقة .. كي استعيد فكري...  لأراجع دفتر عقلي... وأسأل....من انا... دون....ألف...ولام... انتي كل تلك التخاريف... التي تذهب الحس... تجعل الهذيان...عميق.. تأسر الخافق...دون قيد... ويصبح الموت فيك... ذاك مسك الختام....

مقالات تائهة... قالت غاليتي:هات حدثني عن الوصايا...هل هي كتابة ينقشها اﻵدمي على صخور عذاباته؟أم هي أحاديث يتناقلها الوارثون ؟وما جنس الوصايا ؟وكيف نكتبها؟!!!... غاليتي ،أراك تسألين عن خلود يحتوي كل النعوت ،عن سطور تختزل بين حناياها مسافات السنين العابرة ،او أنك أردت الوقوف في محطات الانطلاق ،وهجران الاقامة ...هذا توصيف الوصايا فهي زائرة تولد يوم الرحيل ،تقف عند قبورنا ،تودعنا هناك لتعود ادراجها حيث تساكن  اشياءنا ،وتلازم احاديث وصور ارتسمت فوق وريقاتها كتماثيل تؤكد عبورنا ووجودنا ... نوصي حين ندرك زوال اجسادنا،فنولد ارواحا"تعوم في انحاء إقامتها السابقة بقدر مساعيها ونتاجها،فلو اوصينا بالحب نحيا في قلوب العاشقين ،ولو اوصينا بالجد نخلد في كتب الكادحين... واعلمي غاليتي ،أن الوصايا همزة وصل واتصال،وهي تداخل البقاء بالفناء،لدى الادباء والشعراء تكون قصائد وكتابات ،ولدى العلماء والفقهاء عبر واجتهادات،ولدى الوالهين شغف وقبلات خالدة فوق سعي الشمس،وسهاد القمر ،... هي قطرات ندى صباحي تلثم وجوه محبينا،وتؤنس نفوس المشتاقين إلينا...وهي أيضا" مشاعر واحاسيس لم تدونها الانامل ،وإنما غرسنا بذا...

: 🌹ولد الهدى 🌹 ولد الهدى خير البرية طه  الهادي البشير في حقبة ظلماء  ولدالهدى في  مكة الغراء  به اشرق الفجر العظيم ضياء  فاستبشر الكون بمولد احمد  وزان الوجود نظارة وبهاء  به أشرقت الارض بأنوار الهدى   وغدت قلوب ميتة أحياء  والحق للدنيا انجلت آياته  نهج قويم اللجم ألأعداء   أخرج به الأمة من دنس الظلال  وهدى قلوب مظلمة عمياء  وحرر  الأمة  أحمد بعدما  تجرعت مذلة وعناء   ووحد الأمة وكانت قبله  متناحرة  ممزقة    أشلاء  الله أكرمه  وأعلى شأنه  في العالمين مكانة علياء  فإذا ذكرت الله ذكرت محمدا  إسم الجليل ومحمدا قرناء  غني عن التعريف نبراس الهدى روحي لروح خير الانام فداء  صلوا على الهادي البشير شفيعنا  من ذكره طب القلوب ودواء    صلوا على من جاء فينا هاديا   وأنوار هديه عمت الأرجاء  من صلى صلاة صلى عليه عشرا بها  رب العباد تكرما وعطاء    يارب صل على النبي وآله وأصحابه القادة القادة العظماء...

أوقفوا المجاعة ... !!! عَجبتُ لأمر قادة " إسرائيل "  يقولون من دونِ خجلٍ : ما يحصل في غزة ... هو مجاعةٌ ... وليست إبادةً أو ... تجويعْ ... ! هولاء قتلةٌ ... منعوا الغذاء ... منعوا الدواء ... منعوا الماء ... عن الشيخِ والمرأةِ والطفلِ الرَّضيعْ ... ! قتلوا فلذات أكبادنا ... بدمٍ باردٍ ... من دونِ ذنب ... أمام مراكز الموت و ... التوزيعْ ... ! يمارسون الإبادة الجماعية ... بحق أبناء شعبنا العُزَّل ... لم يلتزموا أبداً ... بأي قانونٍ أو ... تَشريعْ ... ! دَنَّسوا مُقدّساتنا ... جَرَّفوا مقابرنا ... أحرقوا زيتوننا ... فجرّوا الينابيعْ ... ! مُحاطةٌ قُرانا ومدننا ... من كلِّ حدبٍ وصوب ... ببواباتٍ حديدية ... وسواتر حجرية ... وحولها سورٌ ... منيعْ ... ! عَدوّنا سافلٌ ... يعيث في الأرض الفساد ... يتظاهر أمام العالم ... بأنه حَمَلٌ وديعْ ...! أهلنا حيارى ... لا يعرفون طعماً للنوم ... يتعرضون على مدارِ الساعة ... للقتل والتَّجويع و ... التَّرويعْ ... ! نحن بشرٌ ... لنا مشاعرٌ ... لنا أسماءٌ ... لنا أحباءٌ ... نُحبُّ الحياة ... لسنا نعاجاً أو ... قَطيعْ ... ! يا للعار : مهبط الأنبياء يُد...

مقهى الساعة الرابعة 5 "ساعة تدق بلا عقارب" الساعة الرابعة تدق… لكن الجرس لا يرن ينفجر كصرخة ميت المقهى يتهاوى كمدينة بابل الجدران تسيل دمًا الطاولات تنبت أذرعًا من نار والنادلان يتحولان إلى طيور سوداء تلطّخ الهواء بصرخاتها تتطاير الرماد والريش في كل زاوية الطفل الأزلي بعينين أعمق من هاوية يرفع يده الصغيرة ينبثق من فمه صمت ثقيل "لن تعودوا إلى الاجتماع أبدًا… كلّ واحد إلى جحيمه… كلّ واحد إلى أسطورته التي صنعها بذنبه" ليلى… تُسحب إلى صحراء من عظام الأمهات ملايين الأطفال بأعين فارغة ينادونها "أماه" ولا حليب لديها… ولا ظل ليليث، أم الهلاك الأولى، تبتسم بعيون تحرق الأرواح الميتة تجرّدها من أنفاسها أنين وعويل يحيط بها كالعواصف السوداء أفاعي من الظلام تزحف بين أطرافها وتبقى بين الأشباح والجنين الذي لم يولد وفؤاد… يهوي في مكتبة بلا سقف كتبها حجر، أوراقها بيضاء كالموت كل قلم ينكسر بين أصابعه ضحكات سيزيف تتعالى في كل محاولة شبح الكلمات يلتهم أصابعه يحمل معاني لم يكتبها أبدًا أبدية الكلمة العقيمة تنتظره الأقلام تتراقص في الهواء كأفاعي ملتهبة حروف تتفتت كجمرة في راحة ي...

على أكتاف الحروف  قد ظلموا بأوجاعُ السنينِ نكباً          و داروا يلعنونَ بطعنهم أزمنتي قوافلٌ من جناةِ الهوى صاروا             ذئابٌ  ينهشُونَ  بلحمَ  جثتي و أنا المكسورُ كنتُ أحْسَبُهمْ              رفاقٍ  بصدقِ الدربِ  برحلتي سافروا  كالغرباءِ  طاعِنينَ              لذوا بالفرارِ و خانوا كلَ ثقتي مزقوا بكلِ أحشائي فغدروا           هدموا بالحياةِ و دفنوا شهوتي رضيتُ بهم يوما كانوا صغاراً              و عندما كبرِوا أحرقوا دنيتي كانوا معنا في الحلمِ  نلهو                عيدٌ  كانوا  و نورُ  شمعتي  بقربهمْ  كنتّ أفرحُ و أرنو            أغازلهمْ عطراً بسحرِ  قصيدتي ملاكاً  بالعمرِ كنتُ أداعبهم             إلهٌ  كنتُ أرا...

أسرار الليل قد أَمطرَ الليلُ سوادَ ظلمتِهْ وأطفأَ النجمُ قنديلَ ضيائِهْ وصارَ يمشي مُقفَلاً عيناهْ يبحثُ بينَ الأشياءِ عن أسرارِهْ والقمرُ محجوبٌ بمنديلِهْ لا يراهْ قد أضنى الصمتُ أوتارَ نجواهْ وأدمُعُ الحُلمِ في كفَّيهِ تتلوّى وصارَ الليلُ يُفتِّشُ في خطاهْ عن ظلِّ روحٍ، عن بقايا من محياهْ وناحَ طيفٌ غريبٌ في ثناياهْ كأنَّهُ سرٌّ دفينٌ لا يُفصحُ عمّاهْ وقد شكا القلبُ أوجاعاً تردَّدَ صداهْ وغاصَ في الصمتِ، لا يُبدي سؤالَهُ ولا شكواهْ تعثّرَ الحلمُ في دربٍ بلا مرساهْ والريحُ تذروهُ، لا تعرفُ مأواهْ تكسّرَ البوحُ بين يديهِ وأخفى رجواهْ كأنَّهُ الطيرُ مكسورُ الجناحِ بلا فضاهْ فباتَ الليلُ قبراً في دجاهْ تسكنُ الأرواحُ فيهِ ولا سواهْ وتاهَ القلبُ، لا صُبحٌ يواسي خطاهْ كأنَّ عمرَهُ ضاعَ، وما أبقى لهُ دنياهْ مودتي ٠٠٠٠ AD* بقلمي: علي دقدوق ) 

أغنية ثالثة من كنزي الذي كان مطويّا في  جيب دفتري اشتقتلّك منى رفيق بولس  لبنان اشتقتلّك يا غايب عنّي وشوقي أكبر من كلماتي موج عيونك عم يندهني ينام ويوعا عا صفحاتي ولمّا صوتي بيصرخ وينك دمع حروفي بيبقى أزغر من دمعي الساكن جوّاتي لمّا بتبعد بيناديني جوع لوجّك جوع لعينك شمسك حدّي بتدفّيني تصحّي النّار ال بيني وبينك برد الوحده مغلغل فيّي يرسم بالعتمة عَينيّي ولمّا صوتي بيصرخ وينك دمع حروفي بيبقى أزغر من دمعي الساكن جوّاتي بحلم ليلة شوفك قربي غمّض عيني عا بسماتك صوت وجودك يمحي الغربة يزرع فرحة من نغماتك سكون الليل بيطلب منّي دقّة قلبي تطير تغنّي ولمّا صوتي بيصرخ وينك دمع حروفي بيبقى أزغر من دمعي الساكن جوّاتي منى رفيق بولس

إلى شروق شمس جديد معا استيقظ مبكرا  كعادته مع بداية كل صباح قبل الشروق  على صوت هادئ  انه صوت مياه تتدفق بلطف   تضيف الحياة  والهدوء  للمكان انه يحب أن يرى شروق الشمس  ويجلس في هذا المكان  ويتأمل  جمال الطبيعة من حوله  والاستمتاع بها مع بدايه كل يوم المكان حيث  يسكن هو وزوجته  وأولاده الثلاثة ولدان وبنت  أعمارهم مابين الخمس إلى السبع  انه جنة صغيرة  مملؤة  دفء وعشق ومودة  حوله حديقة وارفة الظلال   بالقرب من جدول مائي  الجو هادئا وشاعريا وطبيعيًا  مفعم بهواء عليل، ومناظر خلابة  السماء الزرقاء الواسعة   تزهو كعادتها تتلاحم  مع مساحات خضراء  واشجار مورقة كثيفة  تتراقص بهدوء وتناغم  وحفيف الأشجار المزهرة على انغام زقزقة العصافير والورود الملونة   تلون وتعطر الجو تكسو الأرض في فصل الربيع،  تتناغم مع جمال الطبيعية يجلس وزوجته بجوار الجدول المائي يتسامرون ويضحكون  ينخرط جمالهم مع جمال الطبيعة فتزداد الطبيعة جمالا على جمالها  ...

........غربة........ اي حياة طافحة بالغربة اي عيون تكتب الفراق  دمعة دمعة اي فراق..... يفتت تاج الرأس ليزرع  اوتاره في صقيع الروح ويأخذني بعيدا حيث السفر المر ها انني اشرب احزاني المترعة في اخر هذا العمر ولحظاتي تحتفي بالبكاء اي زمن نمر فيه وقد هرب من شوارع مدني دفء الحياة وغدا شبح الخوف ابدي الحضور وهّاجا وسرمدي اي عشق بين التراب والماء حيث الزهور ذبلت تقيس علوها باللهيب والانهار ملوثة تقص عبر عبورها  اساطير الزمان اي ترحال هذا الذي اعيش كي اصغي ليل ونهار الى خرس وبكم اي غيمة اعتلي وارى في المنام صورتي وجسدي صحوتي  امشي على الماء حاملا نعشي....بأي لغة اكتب بلغتي المغتربة عني او ابصر ها انذا ابصر وطني يغرق يغرق وطني زمن ات من غضب الله كؤوس من الم بليالي الرحيل طقوس اعتدناها.... لخلأ هذا الوطن الحالم المشتعل بصوت الموت خلاءخلاء خلاء قد افرغوه وما ندموا نذير شؤوم ... لم يبق في رأسي المتسكع غير حقيبة السفر وبعض من اغنيات حزينة  صور أليفة مهولة تحدق في عين العقل تنتشر وتمتد متباعدة لمعانقة الاشيء  بين اخذ ورد وطني هذا الجمال اه متى ننتهي  فالموت دون جدوى...

حورية من صبيحة شمع ******************** حورية من صبيحة شمع لا ينصهر في وقاحة عرس أسلمت لصوت القلم حينما تراخى الليل على أعتاب صحيفة أمرأة تزوجت من صهيل شمس تجالست مابين لدغات نحل  وتحاملت لأجل الحب في عطاء خير امرأة موشومة بالحب في بؤرة النوم حاججت ميقات الشمع في صفاء  ميقات رعونة وسطوة لهب في جواز سفر عربية عاقلة من عرب عدي  ونخلة عثمان  أسكنها الشوق عين برد وسلام  بالماء في نواة ضفدع كانت في الطيب الرقراق الكث  بوفر جدائل عبلة تغني وقتما تكون الرياح مواتية مع سفينة نوح  وكان الفضفاض من سيرة  شجرة الدر  في حضور صوت الشامخ المحدق  وقهر المماليك للتتار بسيوف مروعة أخذت من وسوسة الحبر فصل الخطاب  في بؤرة أصابع القلم الخفي  ركضت عيناها تفران  من لوحة الحزن  من مسامات الألم  الخفي  بتسريب من قطرات دماء لا هي التي أصلحت وجه الماء  كي تعدل الصورة المكسورة  ولا الصائغ الذي أعاد  ثروات كسرى من مسمى بطش ولا هي التي قادت سبأ  لأرض سليمان  وخرجت من أسماء الدراويش  في بوق أنتماء  بل كا...