majalat khawatir naeima .blogspot. com

السمات و الحياة  *** في اعمارنا كم تتغير بنا السمات كم يؤخذ منا و نوهب من الحياة نعطي من ارواحنا إلى احبابنا إلى معارفنا ما يحتاجونه بالذات كم نبدع  ببليغ التعابير  نخفي من الأسرار الخطير  نساوي  بين فقير و أمير  كلنا بشر نصدر بالقهر اهات  ان أخطأنا لا من يحتملنا  على ادنى خطأ  يعايرنا يحملون العمر  خطأنا  يتناسونا ما منحنا من الحسنات يرمون ماثرنا في الغياهب  يتناسون جمائلانا بالمصائب ما منحناهم في ايام النوائب  كفكفنا انهمارهم من العبرات الناس عند مصالحهم اصحاب  و عند انتهائها يضحون اغراب من يصبح ناعقا زلاتنا كالغراب و منهم من يحفظ الود بالعبارات ملفينا توفيق ابومراد  🇱🇧 لبنان ٢٠٢٤/١٠/٢٤

........خريف منفاي........ ايها الزمن قف وامتلك ما شئت من حولي لكن لن اسمح لك بعد الان ان تتحكم بمفاصل حياتي تعالى وخذني حيث اعشق لبيتي وحجر جدرانه ولسقفه وبابه لحديقتي وازهاري وعصافير تتراقص بأشجاري ،خذني الى قمري بدرا قبل ان تغتصبه النجوم  خذني الى اوتار اللحن لأنتعش من صدى موسيقاها شدوا يحن للزمان والمكان خذني الى مطر كي ارتوي لانهض بجسدي الهزيل خذني الى الشمس ولا تقفل بابك العتيد ايها الزمن فانا في دوامة الترحال عن ذاتي وواقعي وغدونا في مضيق من الخوف هل انت مر؟؟؟.... ما زلت في خريف عمري وبمنفاي،بي بيوت سكنت مع اساطير من قبلي وواقع اعيشه بحروب وخوف وكوابيس... شوارعي غدت بلا ارصفة وانهاري ضاعت ضفافها واحلامي تاتي من احلام مغمضة على طين من ولادة..... بدم من خطواتي اخطو  وموتي رحلة في العبور وغدوت ككتاب مفتوح بدايته حرف ونهايته جملة مسكونة ارى اني ارى نهاية هذا الممر اجلس مع غياب الحياة بقطار سائر دون محطات او على مقعد خشبي فوق سفينة ضيّع القبطان بوصلته فأخذنا الموج حيث يشتهي ارى روحي كوجه حجر سمكته الريح لكنني لا زلت العب،فهذا المدى لي اهب كالنوارس عند الغروب اني اغازل الموت ...

أشجانٌ عربية عمر بلقاضي / الجزائر إلى العروبة المُتخاذلة زمن الضّيم *** القلبُ تَنهَشُهُ الهمومُ وتَجْرحُ دَعني أوضِّحُ ما أحسُّ وأشرحُ أحلامُنا صارت تُداسُ فَسَائِلا ما عادَ ينمو للحقيقة مَطْمَحُ نَصْبُو لآمالِ الكرامةِ تارةً فالقلبُ يَرجُو والجوارحُ تجمَحُ لكنَّ فُرقَتنا تَصُدُّ طُموحَنا وتُعِيقُنا عِلَلُ الجَوَى وتُطَوِّحُ فقد ابْتَعدْنا عن هِدايةِ دِينِنا أبداً فلا يُجْدِي العروبةَ مُصلِحُ مَنْ للعقيدةِ في ظلام نُكُولِنا الجيلُ أضحى خائباً لا يُفلِحُ أعرابُنا خانوا القضيَّة وَيحَهم العارُ يَركبُهمْ ولم يَتزَحْزَحُوا سُحقاً لعرشٍ خائنٍ مُتخاذِلٍ وأخو العروبةِ في الجِوارِ يُذبَّحُ غزَّاءُ تَشجُبُ بالدِّماءِ عُروبةً بين المهانةِ والفَنَا تَترنَّحُ وبنو الجنوبِ تناثرتْ أشلاؤُهمْ لِتعيبَ رَهْط الخائنينَ وتفضَحُ فعُروبةُ الجيلِ الذَّليلِ فضيحةٌ في عالمٍ داسَ المكارمَ تُبْطَحُ فتَرَى الشُّوَيْخَ مُوالياً أعداءَنا بمُصابِ من راموا الكرامةَ يَفرَحُ وترَى المُثقَّفَ عابثاً مُتغافِلاً أو يَستفِزُّ الصَّامدينَ ويَلْفَحُ وترَى الشُّوَيْعِرَ لاغِياً مُتكسِّباً يُعْلِي عُروشَ الإنبِطاحِ ويَمدَحُ ...

💔 لا للملامة 💔 ولكم سئمت الإعتذار فله مذاقٌ .....كالمرار من كان يهوى لا يطيل ولا يُعٕامِل.....باحتقار  لا ينتظر أسفاً طويل ويقول ذا رد إعتبار  من قال ذلك... مُدعٍ في الحب لم يأخذ قرار في الليل يقطع العهود  وينفي إن أشرق نهار  يملك فؤاداً منقلب يذبح بقولة قد أغار  أما الذي في الحب ذاب  وذاق طعم الإنصهار  لا ينتظر أسفاً ولا  بل يعفو من دون إنتظار  يملك فؤاداً كالورود  والورد منه قد يغار  أما المريب في عشقه  فكأنه طير أسيرٌ طار  دوماً يلوم بلا سبب  واللوم للعشاق..نار تلتهم قلب العاشقين  وتُفني من بها استجار  طول الملامة في الهوى  يُعد للحب مواتاً وانتحار  كن واثقاً فيمن تحب ولا تدع ذاك الخيار  عاتب بحبٍ لا بشك  وكن كنسمة الأسحار  سامح ولا تُطل الملام  واجعل مسامحتك شعار  حاذر بجهلك أن تُضيع من كان حبه ذا انتصار  فعسى يضيع إلى الأبد  ويُمسي ذا أسوأ قرار  إحذر تذكر لا تطيل  وكن لمن تهوى كدار  يأوي لها بعد النصب  وتكن له انت الدُثار بل كن له انت ال...

..   غداً  يا أرضنا نحميكِ ...! ......                       .......... ـ غداً يملأ الأطفال أجواء     أرضنا ضحكاتٍ  وتقرُّ عين    الأمهات  في  الوطن  النزيف.. .. ـ  نقيم لنا وطناً على أعتاب    أقصانا  ونتخذ مواقفاً من    كرامتنا  التى تُطمئن  لا تخيف.. .. ـ نعود  لأرضنا  لنبنيها    وننقش  فوق خدودها  الزيتون     ونرتشف من ثغرها  الغالي   الماء النظيف.. ـ غداً نُقبَّل  كفك ياقدس   ننام في أحضانك  ونرسم    الأحلام على  صدرك   باللون الخفيف.. .. ـ غداً نواري فيك سوءة المحتل    يابلدي   وندفن كل ماصنعوه    في أرضك   ونستبدل الماضي    الدامي  بالحب  العفيف.. .. ـ نقيم دولتنا على حدود    ما قبل اليهود   ونقول بأعلى  صوتنا   قد فهمنا الدرس  فابتعدو...

نحن لم نأتي إلى الحياة.   بقرار   ولا بعلم وخبر ولا جئنا  باختيار    نحن الذين رمت بنا  اقدارنا وسنرحل يوما  باقدار   كل شيء بأمره فهو القادر  القهار  نبني بيوت ونعمر قصورنا   ونحفظ في ذاكرتنا الف  قرار وقرار   ونخبأ في اعماقنا اكوام  من الاسرار  نرحم ونورحم  نظلم وننظلم  ونمر على الدنيا مرورا  لأننا زوار   نيال من تزود بشيء نافعا  يشفع له ليكون مع الابرار  يوم لا علم نافع ولا مال  ولا أخ وابن والكل يقف   في بابها محتار   سبحانك يا فاطر الكون  يا قوي ويا جبار بقلمي حافظ مشهور الشاعر  21/10/2024/بنزويلا

نظر الملاكُ بحيرةٍ..!!.؟ شعر / وديع القس / وقَفَ الملاكُ بحيرة ٍ وتوجّع ِ هلْ تُؤخذُ الأرواحُ دونَ تذرُّع ِ..؟ / ورأى الحقيقةَ َتختفيْ من عارها خلفَ الضّبابِ الدّاكن ِ بالأدمع ِ / ورأى جمالا ً في بهاء ٍ كامل ٍ قُصّتْ ضفائرهُ بسيف ٍ خانع ِ / ورأى شيوخا ً تحتَمِيْ في خيمة ٍ وَتُطالبُ ، بتعجّل ٍوتضرُّع ِ / بِقُدُوم ِ ضيفِ الموتِ أحلى مسعِفٍ من رُعبِ ليل ٍ قادم ٍ بالأوجَع ِ / ورأى بأطفال ٍ تناديْ أمّهمْ والأمُّ أشلاء ٌ بدون ِ الأذرُع ِ / ورأى شبابا ً تستقيْ من آسن ٍ وتُفَتّش ُ ، أفضالَ خبز ٍ ناقِع ِ / ورأى الجهالة َ تعتليْ من فوقه ِ مدعومة ً من خادع ٍ بالأبشع ِ / ورأى وحوشاً تنهشُ كالمعتديْ لحمُ البراءة ِ دونَ غلٍّ قانع ِ / ورأى جموعَ كواسر ٍ في حفلة ٍ فوقَ الّلحوم ِ بمخلب ٍمتمتِّع ِ / ورأى جنودا ً في غريبِ الأوجهِ يتسلّلونَ لبيت ِ أمٍّ مُرضِع ِ / يتنافسونَ  بقتلها  وعذابها ويهلّلونَ  لنفسهمْ  بالأشجعِ / ورأى حواملَ  تُبْقرُ ، من بطنها ووليدِها رمزُ المماة ِ الأفظع ِ / ورأى قلوبا ً تُؤكل ُ، من قومِها ودماؤها تتشرّبُ ، للمُرضِع / ورأى ذيولا ً دونها من إسمها برَزَتْ ع...

" فَأَلْقَىٰ عَصَاهُ " (1) الشاعر "يحيا التبالي" ***** ألا خــفِّــفِ الــتّــجـريـحَ كُــفَّ الــعِــتــابَــا * * فــمــا فــوْق تُــرْب ظــلَّ دوْمــاً  تُــرابَـــا ***    ومــا كُـلُّ مــا رجَـوتَ  قَــبْــلُ  بَــلــغْــتَــهُ * * فـكَـم مِن مُريدِي الــمَـاء أَلْـفَـوْا سَــرابَـــا *** عَـجِـبْـتُ لِـمَـن يُـحَـمِّـلُ الــنّــاسَ عَــجْــزَهُ * * لِــحــالَــتـــنـــا  بَــكى  الـــفُــؤادُ  وذابَـــا *** نَـرى الــنّـقْـصَ في غَـيْـرٍ وفِـيـنـا نَـقـائـصٌ * * لـوِ اسْـتَـكـشَـفـوهـا لَافـتَـقَـدنـا الـصِّـحـابَـا *** كَـثـيـرٌ مِـنَ الأبْــواق بـالــجُــبْــن صَـرّحـوا * أمـام طُــبــولِ الــحَـربِ مَــدّوا الــرِّقــابــا *** أخـاف رُكــونــاً مُــحــبِـــطــاً لــــعـــزائـــمٍ * * بــدُنْـيـا يَـصـيـرُ الـنَّـحـلُ فــيــهــا ذُبــابَــا ***     يُـريـدون أن يَـســتَــعــبِــدونــا بــأرضِــنــا * * يَـســوقــونَ بـالــسّــيَاطِ شُـمّـاً شَــبــابَــا *** ومـا هِيَ أُولَى الــقِــبْــلــتَــيْــن تَـجــاذَبُــوا * * لِـكُـلّ ا...

🌹 إنسحابٌ بسلام 🌹 أكْتُبِيني مِثْلَ حَرْفٍ ضَمّهُ سَطْرُ الْكَلَام ارْسُمِي فَرَحِي كَعَيْنٍ أَبْصَرَتْ بَعْد الظَّلَام إفْتَحِي لِلشّوْقِ نَافِذَةً وَبَابَاً لِلْمَحَبَّةِ وَالسّلَام أكتُبِي التَارِيخِ عَنّي وَأسْرُدِي قِصَصَ الْغَرَام كَيْفَ يَحْضُنُنِي هَوَاكِ  دُونَ شَكٍّ ألْفَ عَام غَادِرِي الآنَ بلا خَجَلٍ وَلَا دَاعِي لإلْقَاءِ السَّلَام لَمْ يَعدْ لِلْحَالِ وَصْفٌ قَدْ تَوَشَحَتِ الامَانِي بِالظّلَام قَدْ مَلَلْتُ حَالَ مَدِّك ثُمّ جَزْرِكِ وَغيَابَ الْإهْتِمَام قَدْ مَحَوْتِ كُلَّ مَا يَعْنِيكِ عِنْدِي فَأنْسَحَبْتُ بِسَلَامٍ 💚 د. نصر مصباح  💚

لا زلتُ أتذكّر  تلك اللّحظة حِين رأيتكَ أول مـرّة لا زال صوتكَ يصدح من بين الصخب الذي أعيشه اليوم همْسًا بل نغمًا  كأوتار الكَمْنجة لا زال طيفكَ يَشع ومضًا يزورني بينَ الفَيْنة والفَيْنة يُضِيءُ لي عتمة لَيال الغُربة لا زال حديثكَ في أذني حديثًا عذبًا مذاقه طيِّبٌ كحبات سُـكَّـر لا زالت ثيابي تعبق بِرائحة  عِـطـرك ولا زالت تلك الوردة بين فكِّيّ الدفتر اليوم أنا في مفترق التيه تناثر الحُلم وصرتُ في بحر الواقِع غريق وحتى لا  أغرق أكثر وجهك أتذكر أسرد لنفسي قِصتنا ولِقاءنا الأول من حِينٍ لآخر بل كل لحظة وهُنيْهة وفَتْرة 🖊الحسين صبري🇱🇾

جدار برلين ها هو طَيفك  في هذا اللَّيل  مرّة أُخرى يسرق النُعاس  من عَينِيّ يجلب لي ذكرى يُعطيني مَنديلاً  أبـيـض ويمسح دمعتي  بِيده اليُسرى وها هي الروح تخرج من مكانها ويشقّ السَّهر  طريقه عَنْوة أحس بِوجعٍ  في قلبي وألمٍ وحُرْقة كأني مريضٌ ومُصابٌ بِعِلّة أو كمُتهم بِحاجةٍ إلى تَبْرِير تُهْمَة فأرتقب الصبح متى يطلع لعلني أنسى ها هو الواقِع يقف مُنْتصِبًا  كجِدار بَرْلِين  يغرس نصل سيفه في خاصرتي يَقسم جَسديّ إلى نصفين القلب في وادٍ والعقل في  وادٍ وفي الذِّهْنُ تدور ألـفُ فِـكْـرة 🖊الحسين صبري🇱🇾

 أربعيات الظلال الممدودة_ 41و42 _ الشاعر :" يحيا التبالي"                                            ***** قُـــلْ  لــــــجـــــلّادي  الأُمّــــــةِ  انْـــــــتـــــــبِـــــــهُـــــــوا * * لَــــنْ  يَــــــعــــــودَ  الــــــحَــــــيُّ  الــــــذي  رَحَـــــــــلَا                                             *** هَــــــلْ  يــــــــعــــــــودُ  خِــــــــد ْجٌ   إلـــــى  رَحِــــــــــمٍ * * فَـــــبِــــــأمْـــــــرِ  الــــــمَـــــوْلـى  الـــعَــــلِــي  نَــــــــزَلَا                                             *** واعْـــــــلَـــــــمـــــــوا  أنَّـــــكــــ...

نحن مازلنا هنا... هل تدرون يا سادتي من هنا... ومن الذي يا سادتي يقايض الدولار بالدماء.. وأنكم تحملون سلالة سوف تسود... حسبما يروي التلموذ لليهود السبب الذي يوجب عليكم القضاء... وانكم يا سادتي تدفعون قسط دين لما إرتكبه فرعون.. وأنكم  غثاء هذا الكون وأنكم لا تحسنون سوى الجري الى الوراء.. أما أنا... فقد أشحت مسبقا عن .. سفوركم فجوركم حلالكم حرامكم وكل ما  يقوله الخطباء... وأشحت عن كل حروبكم في الخفاء... وكيف تتوضؤن بالدماء... لأن يقيني أن أي مومس في الدنيا.. تتحكم فى بنطالها أكثر... من أغنى الأغنياء... وأنكم يا سادتي لن تقووا إلا على اللهاث وجمع بعض الفتات دون عناء.. فما الضير ان تقتاتوا على بعض الدماء... اليست ظلالكم هناك وانتم مازلتم هنا... ونحن أيضا مازلنا هنا... مازلنا هنا... مازلنا هنا..... د.ابن الحاضر.

الشِّعرُ يحلو صامدًا ماذا أقولُ لأمّةٍ شعراؤها مسخوا المديحْ؟ قد مَجَّدوا ظُلْمَ الأميرِ وشعبُهُ حَمَلٌ ذبيحْ زانوا الظَّلامَ بضادهمْ نَقَشوا النِّفاقَ تَكلُّفًا نَظَموا القريضَ يُجَمِّلُ الوجهَ القبيحْ ماذا أقولُ لأمّةٍ كُتّابُها أُدباؤُها ضلّوا الطَّريقَ وضلَّلوا مُتَهافتينَ تَمثَّلوا الطَّيرَ الكسيحْ إعلامُها أعلامُها أطفالُها ورجالُها باتوا الرِّياءَ مُسبِّحًا والصِّدقُ في جنباتهم فوقَ الفراشِ هُوَ الطَّريحْ فقهاؤها خدموا السِّيادةَ لا القضيَّةَ لا الرُّؤى ناءوا بتفسيرِ النُّصوصِ إلى المُريحْ سجدوا لِعبد المالِ يَرهبُ سيِّدًا كم روَّجوا للزَيْفِ يعلو منبرًا يشرونَ غَثًّا بالسَّويِّ وبالصَّحيحْ ماذا أقولُ لأُمّةٍ فيها المُثقّفُ "كالمُثقَّبِ" جاهلٌ؟ حملَ الشَّهادةَ زينةً هجرَ القراءةَ والكتابةَ عامدًا لا يُتْقنُ الكلمَ الفصيحْ كيفَ الخطابُ بِأمّتي رضيَ الهزيمةَ نكبةً أو نكسةً؟ يبكي يَنوحُ مُبرِّرًا يُلقي القصورَ على الظُّروفِ ويستميحْ ماذا أقولُ لواعظٍ ومُفَكِّرٍ أو كاتبٍ ومهندسٍ يجري ويلهثُ خلفَ منّانٍ شحيحْ؟ البوحُ يحلو صامدًا ومناهضًا يسعى لتطويرِ الحياةِ بلا انقطاعٍ لا ...

من ذكرياتي الجميلة !  بقلم الأستاذ الأديب : سعيد محمد  أنذا   رنوت  لمنظر      و  روائع     وسمت  ربيعا   زاكي    النسمات  سرحت طرفي في الرحاب تأملا والشمس   تلقي    تبرها     بأناة  حلل    تزين   روابيا   و  وهادها   بشذي   زهر   باهر      القسمات  و الأرض  جذلى  بالزهور نوافحا لونا   وعرفا    ذائع       الروعات ! يا  خضرة  صبغت  وجودا  حالما  سرت   نفوسا  من أسى و  شتات ! و الزهر   دبجه   الندى     بجمانه  و   الثغر أضحى  ساحر    اللمعات الأقحوان  سبى اللحاظ    بحسنه  و شقائق     محمرة         الوجنات  والريح  تلهو   بالزهور    ...