majalat khawatir naeima .blogspot. com

 إليكم قصيدتي       (  في سماء ليلي انت وحدك قمري) كم ترددت كثيرا لأبوح بحبي إذ يئن الفؤاد و تعتصرني الأشواق مالي سواك يا نبع الحنان  و رهيف حس و بحر خجل سام  يا حلو الطلعة  كضوء القمر لم  أر  مثلك  بين  البشر رخيم الصوت عذب الكلام  كم أشتاق إليك إذا الليل سجى  حين تظهر بالأفق كقمر رنا  في البعد أرى طيفك ملهما فتنساب حروف عشق بقصيدي أبصرك عن جنب فأنت رفيقي  لا فرق بين قربك و البعاد كأنك بالقلب تسكن والفؤاد فأقضي الليالي استأنس بطيفك أو كفارس أتى على صهوة جواد يروم أن يطير بي صوب  واد حيث الجنان والجداول والزهر والشجر يتمايل وتغرد الطير لحب خالد وتتعالى أصوات البلابل بلحن شجي و موج لحب نادر تحت ضي القمر سمار عند ضفة نهر  وكلام كشهد و  عنبر  والوقت يمر و يجري فلا ندري كم من ساعات قضينا وكم من حكايات حكينا و هكذ سيكون معك الزمان  سيمركلحظات و ثوان يالك من نسمة تشبعت بعطر تمسح على جبين العمر فتبدد الهم و الحر  يالك من جميل السمت إذ يطيب إليك المقام والمستقر! للأديب والشاعر سفير د/ ز...

 شوق وحنين كتبت اسمك على الصخر تحت المطر على أوراق الشجر على قناديل المساء وتراتيل البشر على الجبل والسهل والحجر كيف لا وصوتك يخترق أذني وآهات قلبي وشاح أسود لفه شعاع القمر كيف لا... وآيات سجود حبك... أنغام أرددها وتمتمات بين شفتي... وشجن يدخل قلبي يوقظه ويبدل ظلام الحزن إلى فرحة اللقاء إلى السعادة إلى ساعات السمر لأكتب همساتك على أشعة الشمس على حقائب السفر لتعلم أن وصالك رائحة البخور وان الشوق إليك.. هزني من الصغر ولتعلم أن .. الفراق نار تكوى بها القلوب وتحترق بين لهيب البعد وبين قضاء.. القدر بقلمي....هيام حسين الشاعرة السورية

أيتها الأنثى..  العاشقة المتمردة ..  الحالمة.. ببحر مداه بعيد.. تسبح..  هربا من عشق ظنته قريب..  إرتضت بالتنهد.. ونزف رحيق العمر.. والدموع..   بنت أسوار العند.. وأنكرت..  عشق دفين..  ادعت الجبروت وتعالت على احزانها..  جالسة تندب حظها.. بأنين  شوق مستكن.. في الصميم..  أيتها الأنثى العاشقة..  حرري نفسكِ من قيود العشقِ..  كسري سلاسل عِندكِ..  َزيني السطور.. وداعبي الحروف وانسجي.. ثوب عاشقة ولدت من جديد..  صيغي القصائد.. بأمر العشق..  وغردي.. يا طائر الحب.. الطليق..  سجلي اعترافك.. بحروفكِ    وأنكِ غير قادرة على  إنكار الجوى.. والتصدي للحنين..  وافتحي شراع الحب.. ما دمت تتنفسين..  وسيري على خطى درب نويت الهروب منه ..   أصبح قدركِ المحتوم.. بقلمي ابو احمد

زهور الكلمات عظات و عبر تعفو   الكرام  و. لو دين  الرقاب دم لا يكرم  الله   من  لا  يعرف  الكرم معادن  الناس  أجناس تساس على معتاد   أصل  جرى  بتعود  الشيم موروث أصل  كريم من كريم  و. لا لئيم يورث   طيب الأصل     بالأمم شر الأماكن في  زيف وفي   كذب و خيرها  مجلس  بالصدق  يحترم لا  تشتري  الود  ممن   باع  عزته فلا    وداد  لمن    ما   عز   بالقيم من قل   قدرا    بنفس  لا   تقدره في الناس عين  بمنظور  لها عدم من لا مبادئ في إحساسه وجدت فما    له   مبدأ    بمواقع   الذمم من هان في نفسه ماعز من زمن و لا له المجد يحني شامخ القمم تجارب الناس من يأخذ  بها عبر يرى   بمنظورها  ما جنب  الندم و فطنة المرء من عقل   يسير به لها موازيين   حكم  ثاق...

غياب ** غب ما شئت فما عليك عتاب   بغياب الثقة لا يعد  لها إياب لا الجدال نافع  ولا الخطاب  كم الحياة تتغير كعود ثقاب تكون نقية بهية تتحول عقاب  كم تصبح ظلاما دامسا هياب عودتك غير واردة ايها المعاب عودتك مقيدة بسلاسل عجاب ترمي الخلاف و تحاسب رده برد الفعل حساب به الجواب بقلمي ✍️ملفينا ابومراد لبنان 🇱🇧 ٢٠٢٣/٧/٢٩

" بدرٌ تغنى " كالبدرِ طلَّت والظلامُ  سدولُ                والشمسُ غابت والضياءُ أفولُ هلَّتْ كهيفاء الربى بربيعها                  فشعرتُ قلبي قد كساهُ ذهولُ  فترجَّلتَ منِّي الفوارس مقدماً                   ونسيتُ أنِّي خائفٌ وخجولُ  بادرتُ ألقي من سلامِ محبتي                      فاستبرقت نوراً وبان قبولُ  فألفتها وأنا الأليم من الهوى            هل لي إلى كادي الحسانِ سبيل.؟ فسلام قلبي قد علا بضجيجه                        وكأن حرباً أيقظته طبولُ قد أرصدتْ رشقاتُ نبلكِ قلعتي                     من وطئها كلَّ الحماة  تهيلُ     الوردُ مطلولٌ وزهركِ يافع                   والحسنُ معشوق...

"  كأس من وداد  " بين زمن خيالي  و واقعك خيط رفيع كأنني أراك .. أه لو تخرج من دائرة التمني وتصبح بعالم الوجد  الذي اخترق جدار صمتي .. حين تنشر حروفك تحيل خريفي ربيعاً ينثر عطره بأيامي أراك حولي في كل شيء في غيابك يصرخ قلبي شوقاً  . وحنينا صرت أترقبك .. انتظرك أبحث عن نفسي بين حروف كلماتك وفي كل قصائدك أراك سيد الكلمات فقد لفني إحساسك  وعشقتك قبل أن أراك متى يا حبيبي تشعر بعذابي وتفهم حبي وتقدم كأس ودادك ومحبتك لي وحدي ..! لأصبح أكثر الناس سعادة وأعظمهم رضا وغبطة .. وحبورا ..!! سعاد الجروشي - ليبيا

عنوان القصيدة       التنبيه على الحياة ضاقت عليَّ حياةٌ ليتني قومي ولمْ أجدْ غير ربي مطفئَ الألم شكواي أجله ضرٌّ لم أكن أولا من قد شكا ضره جهرا بلا ندمٍ أُخفِي المصيبة في نفسي وفي جسدي حتى أرى جسدي ما قام بالسقم إن الحياة لها قسمٌ أيا قلمي بيِّنْه لي إنني في الدهر ذو القدم وُلِدْتَ ضيفا من الدنيا أيا بشرا يوما تموت فَدُمْ بالخير لا تنمِ ما في الحياة لضيفٍ كان مغتربا؟ قد جاء ليلا وبعد الليل في العدم لكل ذي رحلةٍ وقت المراجعة إلى بلاده فالدنيا على الْحِكَمِ من لم يكن مستفيدا في معيشته فالموت أفضل منه وهْو في الظَّلِمِ كن في انتظار الحمام وَاسْتَعِدْ له يا من في الغنى حَارِصٌ فَاخْرُجْ من الْغَمَمِ فالدار بالحزن والفرحان فَافْتَكِرِ إن جاء يوما إليك الحزنُ لا تَسُمِ دمْ بالسلامةِ ما للحزن دوم أخي في العسر يسرٌ لمن بالشر لم يَصُمِ فالله يسمع من يدعوه يا أممي إن الإجابة من ربي لذي العزَمِ قد صمْتُ يوما بلا قوتٍ ولا شربٍ فنلت دارا كبيت القوت للأمم ما للفتى في الديار غير ما أكلا والثوب من فوقه العنوان للعدم فالدار صرف وحيل كد بها أ أخي  تعشْ سليما من الدنيا بلا ندمٍ بقلم:-ع...

ذئبُ العواطف بقلم الشاعرعمر بلقاضي/ الجزائر *** إلى الذين ينصبون فخ العاطفة لاصطياد القلوب البريئة الى اللّواتي تخدعهن الكلمات فيقعن ضحايا للتّحايل العاطفي *** إنِّي أرى قلبَ البراءة هائمًا بالودِّ في حضْنِ الأذى يتدفَّقُ بَهَرَ النُّهَى برهافةٍ وَلطافةٍ وكأنّه دُرَرُ المُنى تَتحقَّق كم في الدُّنى من مُهجة مخدوعةٍ تَهَبُ الهوى كحنونةٍ تترفَّقُ تُبدي الحنان لذي نيوبٍ في الهوى لكنَّه دنِسُ الجوى لا يُشفقُ وكأنَّه ليلٌ يلفُّ بغدْرِه شمسًا تطلُّ على الوجودِ وتُشرقُ وكأنَّه حِممٌ تحيط بوردةٍ فتُذيبُها نارُ الخداع وتُحرقُ عجَباً لذئبٍ في إهاب ذوي الهوى يُغري الضّحايا بالهوى يَتملَّقُ فإذا تمكَّنَ من فؤادٍ مُرهفٍ بذل الأذى وغدا يَعَضُّ ويخنِقُ وبدا مطيَّةَ شهوةٍ وغريزةٍ وحشاً يبيعُ ويشتري .. يَتسوَّق خُلُقُ الوفاءِ علامةُ الحُبِّ الذي فيه الجوانحُ بالطَّهارة تَعبِقُ تبًّا لذئبِ صائٍدٍ بِيراعِه تبًّا لوحشٍ بالهوى يَتشدَّقُ فلتصدّقوا في الودِّ يا أهل الهوى قلْبُ المكارم في المودَّة يصْدُقُ ودَعوا الجوانحَ بالوفاءِ نديَّةً تهَبُ التَّآلفَ للنُّفوس وتُغدق

سفرٌ بتذكرة ممنوعة..!!  ـــــــــــــــــــــــــــ -#و.. ستدركين يوما.. كيف يتكئ الوجع على قلب أحدهم بثقل العالمين.. ثم يطالبه ألا يكل.. كيف تغفو الجراح في أعماقه أبدا، لكنها لا تنام.. وكيف تنحني الروح قهرا، ليستقيم عود الحزن.. وتشتعل الآلام.. كيف تتماهى ظلالنا القديمة، حين يخيب ظننا بالشمس.. ستعلمين حتما.. أن ذلك القادم من أمس البحث إلى غد الخذلان.. كم طوي في ضلوعه سكوت الشجر حين اجتثه المعاول.. لا عجزا عن الصراخ، لكنها الغصة وقد أدت مهمتها.. بداخله قيامتان.. وقهر.. وأربعون انكسارا.. ستعلمين يوما.. كم أن أزلك الملفوظ ظلما.. بخيباته اللا معدودة.. لم يكن يملك إلا جواز العبور إلى الهاوية.. فما من شيء يوقف سفر الموت في الشرايين.. لا شيء يفسد احتفال النيران بالأحلام المتهالكة.. ستعرفين، ولابد،،، من أطفأ سُرُجَ التمني.. ليوقظ عتم الفواجع والعلل.. يا أنة قلبه المصلوب.. منذ بدء التكوين حتى ينتهي الأجل.. ويا نشوة الزلل.. ستدركين.. أن الحنين كان كافرا جدا.. والغياب آخر فاشي، يقتل بلا وجل.. ستعرفين.. أنك كنت مبتدأ العجاف.. يا أبشع مراسيم الذبول.. وأنه خبر اليباس المضرج أبدا في دماء الاستبسا...

نسائم الشوق بعثت لك مع النسيم... أشواقي... معطرة هتافات تعيد للروح طعم الفرح... ايها الحنون... ومن الورد عطراً زكيا..  يفوح شذاه على  مدى السنين ومن كل زهرة  نرجس  تعشق الحب والدلال تمايلت مع الشفق الشجين ألا... يا طيور العشق غني قولي للحبيب البعيد... المسافر هو... فتنتي... عالمي أيا شعاع القمر... المولود ليلا" أمسى ضؤك وشاحاً تكلل بالشجون أيا شراع البعد نادي... لحبيبي بالعودة ورد الرمش... فوق الرمش تارة... وضعه في قلب العيون سلام عليك أينما كنت... في السهل كنت... أم في الوادي أم من  فوق الغصون سلام على القلب المتيم أصبح  توأم الروح  وفي العقل ظنون يا هبوب الريح ارسلي لمحبوبي... تحياتي مع بريق الشمس الاول مع نجوم الليل  اللامعة وفي كل حين.. ِ عبرات توقظني من نومي تقول له الى أين؟ أنت يامشعل الجمر فيّ في الكبد الدفين... أين ذكراك... واين تسكن هل ضاعت... أم لازالت ام لم  يبقَ منها شيء إلا.. رماد  نار أشعلت...وماتت والحب لازال  في قلبي  الحزين ِ بقلمي / د. هيام حسين.... الشاعرة السورية

تؤأم الروح..  هل تفكرين بالرحيل.. ودهُمة ألأحلام .. وتعربد الكوابيس..  ويجدب القلب.. ويجف نهره من زمان شحيح..  وقوف على إطلالة حلم مستحيل..  ألا تذكرين..  ذكريات درب أماني.. لاحت بالأفق..  شروق شمس بعد مغيب.. نهر متدفق بالشوق يروي الوتين..  ضحكات بليلٍ جميل..  حلم صريح.. مكبل أسير..  صغت حروفي.. بهواكِ..  جعلتكِ سلطانة.. شعاع ممزوج بنشيد..  نغمات تتراقص بالوتين..  أضمكِ بعيوني بشوق جليل..  تعالي أحبكِ قبل الرحيل..  فأنا بعشقي عنيد..  مقامكِ بعرين قلبي.. مقيم..  نحلم بأرض كلها ربيع..  شمس تشرق به  الحياة من جديد..   سهر بليل همساته شوق وحنين..  تعالي أحبك قبل الرحيل..  العمر قصير.. نسرق منه الفرح  لو بيسير.. بقلمي ابو احمد

هل رحلَ المطر ؟   لا تحزن مِنِّي  ولا تعتب عليّ ربما التقينا في غير ما ها هنا لحدَّثتك عن أنَّ صَدِّي كان عينُ حُبِّي آسفٌ على كلِّ نجمٍ لا يُضيء حيثُ تُغريكَ الأعالي بالسَّنا عن شقائي  حزن روحي  حظِّي وكبريائي  آسفٌ أني أنا ... فلا أنا مُفصحٌ عمَّا أُعاني ولا وجعي عن صمتي يزول ما ذنبُ الهوى إن فرَّطَ بعاشقٍ مثلي ؟ مثلي ما عرف الأسى إنسان... قالوا : أهجرت ؟ قلت: واحداً وكفى  وصالاً ذلك الهجران... هو موطني  وفؤادي موطنه أتنفرُ من أوطانها الأوطان ؟ ما عدنا نخافُ الرحيل سنصيرُ يوماً مثل الغيم فلا تهذي بي كثيراً إنَّ بعض  الجنون هذيان . إقرأني  بصمتي  رتِّلني  بخشوعي  لأنني وهمٌ على وهمٍ أرتدي  حلَّةَ سفر لا أرسو على برّ مزاجيٌ هوائي الإمتلاك  أعرفُ حركةَ الأفلاك متى تدور  ومتى يأتي سحاب الحنين ليبعثكَ في أرضِي غيثاً وبقحطِ انتظاري  مطراً فهل حلَّ شتائي  أم رحلَ المطر ؟ أنور مغنية  24 07 2023

 عواطفُ النَّت بحر الكامل عمر بلقاضي / الجزائر *** الحُبُّ يا لوَّامَتي دَرْبُ الضَّنا ما عادَ في زمَنِ الخديعةِ مُمْكِنا كلُّ النُّفوسِ تحجَّرتْ في غَيِّهَا صَرْحُ العواطفِ قد تهافتَ وانثَنَى غابَ الوفاءُ وغابَ صدقُ سَريرةٍ صارتْ تميلُ إلى المطامعِ في الدُّنَى الويلُ كلُّ الويلِ للقلبِ الذي يهوَى ويعشقُ غافلا يرجُو الهَنَا سَتعُضُّه أنيابُ حِبٍّ عابثٍ خلطَ المشاعرَ بالمطامع والمُنَى النَّتُّ موطنُه يَجوبُ ويَجتَبِي يُرضِي مشاعِرَه التي تقفو الأنَا لا لمْ يَعُدْ في النَّتِّ قلبٌ صادقٌ يا كَمْ تَرَى نَفَسَ الهَوَى مُتلوِّناً ما في التَّواصلِ في الحنادِسِ غايةٌ إلا التَّحايُلَ والرَّذائلَ والعَنَا فالنَّتُّ يَقتلُ في النُّفوسِ حياءَها وهناءَها فالوضْعُ أضحى مُحزِنا يا من تَجوبُ الفَيسَبوكَ مَحبَّةً احذرْ سبيلاً في المحبَّةِ مُوهِنَا ستعيشُ في وهْمِ الخيالِ مُعلَّقاً لِتغوصَ في قَذَرِ الرَّذيلةِ و الوَنىَ ارجعْ إلى سُبُلِ الطَّهارةِ إنّها أسُسٌ تُمتِّنُ ما يقومُ من البِنَا الحبُّ يا جيلَ التَّواصُلِ عِفَّةٌ يُفضي إلى ما في المَشاعِرِ من سَنَا ليسَ انْحِطاطاً وانْهماكاً في الهَوَى تبًّ...

🌹🌹 سجال من وداع🌹🌹 يَجْتَاحُنِي هَذَا الْحُضُورُ وَفَيْضُهُ يَكْسُو الصّبَاحَ مَهَابَةً وَجَلالاً وَيَعِمُّ كُلَّ الْكَوْنِ عِطْرَ وُرُودِهِ وَيَفِيضُ حُسْنَاً رَائِعَاً وَدَلاَلاً وَإذَا أطَلّ مَعَ الْمَساء لِبُرْهَةٍ إزْدَانَ لَيْلِي فَرْحَةً وَجَمَالَا كَمْ كُنْتُ مَفۡتُونَاً بِهِ وَبِحَرْفِه وَمَنَحْتُهُ فِي خَاطِرِي إجْلَالاً  أسَفَاهُ أهْمَلَنِي وَغَابَ تَعَمُّدَاً فَكَتَبۧتُ فِيهِ قَصِيدَةً وَمَقَالاً لَكِنّهُ عَفْوَاً بِدُونِ مُبرِّرٍ الْقَی تّحايّا بِالْوَدَاعِ سِجَالاً فَقُلْنَا لَهُ قَوْلاً وَجَاءَ بِمِثْلِهِ فَأغْتَالَ مِنْ فَوْق الشِّفَاهِ سُؤالاً وَدَاعَاً وَدَاعَاً كَلِمَةً قَدْ قَالَهَا لِلْحُزْنِ ألْقَتْ فِي الفُؤادِ ظِلَالاً هَذِي تَصَارِيفُ الْحَيَاةِ وَشَأنِهَا مَا أثْبَتَتْ فِيهَا الْمَوَدَةُ حَالا 💌💌 د.نصر مصباح💌💌