هَل للشَوقِ مَوعِداٍ وَأوَانْ؟؟..... 🖋️ الكاتب & &. محمد مصباح
هَل للشَوقِ مَوعِداٍ وَأوَانْ؟؟
الشَوقُ كُلَ يُومٍ إليكِ يَزدَادُ عُنفُوانْ
أيُ حَنِينٍ هَذا الذيِ يَجعَلُنيِ
ٲشُمُ رائِحةَ عِطَرُكِ وَبينيِ وَبينَكِ بلاداٍ وبِحَارٍ وَشُطئَا
عِندَما أكتبُ إليكِ
أنسِجُ مِنْ ملامِحُ
وَسِحرُ عَينيكِ
حُروفاً كََرسمِ فَنَانْ فَيشتَعِلُ فَوقَ الورقِ حِبريِ ليُعلِنَ حُبيِ وَشَوقيِ لكِ مُتَلاَزِمَا
أكتُبُكِ في قَصِيدتي وأنتَظِر خُروجُكِ مِنْ بَينِ الكَلمات وتَنطِقُ إسمُكِ الشَفَتَانْ.
قَد يَتَمَردُ القَلم علىٰ البُوحِ أحيَاناً
فَتَشْتَد ثورة النَبضْ بَينَ الضُلوعِ والوجدَانْ
وأنتيِ القَابِعةُ فيِ رُبُوعَ عِشقِيِ
نرجسية الهو
مَجنونة الشو
ثائرة العِشقْ
الغِيرةُ تَحرُقُكِ تُبعثِرُ أوصالكِ بعض الأحيا
ومَازلتُ أنا بينَ بُوحٍ وصَمتْ قَابعُ بينَ مِطرَقةٍ وسِندانْ
وكلُ ما أكتبهُ ل
أقلُ بكثيرٍ مِمِا يَجُوبُ بالوجدانْ
أيُ عنوان يَليقُ بِـبريد إشتياق
وأيُ كلماتٍ سَتُنصِفُ مَشَاعِري بِصدقِ البيانْ
تَكَادُ رُوحيِ تَضِيعُ علىٰ أرصِفةِ الأوراق
وأكَادُ أفقِدُ نَفسي بينَ السُطُورِ فَأسعِفِينيِ قَبلَ فَواتِ الأوان
وقُولي لي أيُ حُروفٍ سَتُنصِفُنيِ مَعَكِ للهِ دَرُكِ يابدرُ الزَمَان..
محمد مصباح 🖋) . .يِكِن قىٰ.. نْكِنْ
تعليقات
إرسال تعليق